والآن: توماس شاف

قبل إنطلاق الموسم كان هدف نادي فرانكفورت هو احتلال أحد المراكز المؤهلة للمشاركة في البطولات الأوروبية، والآن أصبح الفريق بعيدا تماما عن تحقيق هدفه، بل ان فرانكفورت مهدد بالهبوط للمرة الخامسة خلال العشرين عاما الأخيرة.

برلين فريق المفاجأة في هذا الموسم، والسبب هو المدرب بال دارداي. ولد في هنغارياً قبل 39 سنة، ويعيش في برلين منذ 18 عاماً، كلاعب، وكمدرب للشباب، وكمدرب أول.

كيف يستطيع لاعب مهم مثل يان زومر مساعدة فريقه مونشنغلادباخ، وإخراجه من أزمة سوء النتائج في بداية الموسم؟ هل يستطيع تقديم المساعدة لأنه كان أكثر الحراس في الموسم الماضي تصديا للكرات التي سُددت على المرمى؟

أنه يعتبر أفضل مدافع ايسر في البوندسليغا، وقد سجل 6 أهداف في الموسم الماضي، إنه ريكاردو رودريغيز اللاعب السويسري الدولي، الذي ينتمي لأبوين من تشيلي واسبانيا.

أخيراً، المباراة المرتقبة بين يوفنتوس وبرشلونة في برلين. أقيمت مباراة نهائي بطولة دوري أبطال اوروبا سبع مرات في لندن، وأربع مرات في فيينا، ومرة في شتوتغارت وغيلزنكيرشن، ولكن لم تقم مباراة قمة الأبطال

يورغ شمادتكه، حارس مرمى سابق ويعمل منذ سنتين مديراً رياضياً في كولونيا. هذه محطته الثالثة بعد آخن وهانوفر. يعتبر رجلاً عفوياً وصاحب أفكار خاصة، ويقول إن النجاح يهدئ الأشخاص المرتبكين أيضاً.

"الذكي من لا يرتكب كل الأخطاء بنفسه، بل يترك الفرصة لغيره" صاحب هذه المقولة هو رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ونستون تشرشل،

يوجد في العالم أكثر من 7000 لغة. لكن هناك لغة واحدة يفهمها الجميع وهي لغة الرياضة. برنامج كيك أوف يرافق ثلاثة أشخاص في حياتهم اليومية على مدى يوم كامل.

بعد خمس وعشرين سنة من الملكية غير الرسمية أصبح بوسع ديتمار هوب استلام ناديه هوفنهايم في الصيف. وهكذا لن يعود دوره مقتصراً على دفع الفواتير وسيكون من حقه اتخاذ القرارات.

يدرب بايرن العملاق الإسباني بيب غوارديولا، ويدرب دورتموند البارع يورغن كلوب. يبدو أن نجاح الفرق مرتبط في أغلب الأحيان بالعثور على المدرب المناسب.