الذكاء الاصطناعي

في هذه الحلقة من المحفظة... الذكاء الاصطناعي يدرج وظائف لم تكن موجودة من قبل في سوق العمل... الخوف على العامل البشري لن يكون كما هو متوقع... ومن يجاري الذكاء الاصطناعي هو من يربح.

هل يمكن أن تكون ضحية خداع للذكاء الاصطناعي؟ دعنا نجرب

نتناول اليوم إشكالية تأثير صناعة الأفلام برمتها على البيئة.. وهل يكون الذكاء الاصطناعي حلا رحيما بالمناخ؟.

في الشهور الأخيرة، تطور الذكاء الاصطناعي بشكل مرعب، لدرجة أن أي شخص يمكن أن يقلد أي شخص، في الشكل إلى حد ما، لكن في الصوت إلى حد يقترب من التطابق، الأمر بات منغصًا للإعلاميين فالتهديد بالنسبة لوظائفهم أصبح وجوديًا، فالذكاء الاصطناعي تقريبًا بات قادرًا على القيام بأغلب مهام الإعلاميين بداية من التقديم إلى الإعداد وحتى التعليق الصوتي وأعمال المونتاج.. لكن رغم هذه التحديات، يبقى الأمل موجودًا، وله أسس واضحة يمكن من خلالها أن يحسم الإنسان المعركة لصالحه ضد الذكاء الاصطناعي.. هذا ما توضحه منى عبد الفتاح، المذيعة والمعلقة الصوتية في قناة وراديو أون تايم سبورتس في بودكاست جديد من دقائق.

لمتابعة دقائق نت | Daqaeq net:

الموقع الإلكتروني - تويتر - فيسبوك - إنستجرام - يوتيوب - تيك توك

في هذه الحلقة من المحفظة ...الكثيرون هاجموا الذكاء الاصطناعي خوفا على وظائفهم لكن اليوم هناك فرص يمنحها الذكاء الاصطناعي لتحسين دخلك.

شاع الحديث مؤخرا عن تطبيقات للذكاء الاصطناعي بامكانها ان تكتب لك سيناريو فيلم جديد في دقائق معدودة فقط ناهيك عن استخدام تقنيات ذكية تستطيع أن تحل محل النجوم الكبار في التمثيل.

كتاب يتحدث عن حقائق مؤلمة، عن تحكم أنظمة الذكاء الاصطناعي لمواقع التواصل على عقولنا وتوجهاتنا وحتى سلوكياتنا، نقدم لكم 10 حجج لمحو حساباتكم في مواقع التواصل، الآن.

نتعرف في هذه الحلقة على الذكاء الاصطناعي.. هل يخدم البشرية أم يهدد وجودها؟